بعض الصفات اللتي يرغبها الزوج في زوجته





 

الزوجة الصالحة




   يعتبر الرّجال  عادةً بعض الصّفات اساسية يجب  وجودها واجتماعها عند المرأة سبيلاً لإطلاق الافضلية و لقب المثاليّة عليها، وسبباً لازما لاختيارها شريكةً للحياة إذا ما اجتمعت وتوفّرت فيها هذه الاساسيات. نورد هنا بعضاً من هذه الصّفات الّتي يحبّها الرّجل في زوجته.

·        هذه بعض الصفات اللتي يرغبها الزوج في زوجته 


·        حياة الرجل قبل الزواج عبارة عن سلسلة متصلة من الفوضى وعدم النظام لذلك فان الزوجة الصالحة فى عيون الرجل هى من ترتب له حياته فالرجل يدرك جيدا ان دور الزوجة الصالحة لايقتصر على اعداد الطعام له او غسل ملابسه المتسحة ولكن الزوجة الصالحة فى عيون الرجل هى من تهتم بادق تفاصيل حياته وترتيب له اغراضه ومواعيده وتغير نمط حياته الى الافضل وتحدد نفاقته وتحاول ان تصنع له بيئة نظيفة ومرتبة لكى يعيش فيها فالزوجة التى تعتنى بمظهر زوجها وبمواعيد عمله وبادق تفاصيل حياته هى الزوجة الصالحة التى تكون خير متاع الدنيا

·        الزّوج يفضّل الزّوجة الّتي تترك له وقتاً ينفرد فيه بنفسه، مثلاً في بعض الأحيان نرى الزّوج غاضب نتيجةً لموقف ما، ويريد أن يجلس بمفرده ليعيد ترتيب أفكاره، فيفضّل حينها البقاء وحيداً حتّى يتمكّن من التّفكير بهدوء، ولكنّنا نجد ردّة فعل الزّوجة هو الإلحاح في الجلوس معه، ومشاركته التّفكير معتبرةً ذلك نوعاً من أنواع المساعدة، ولكنّ الرّجل لا يفضّل هذا الموقف من الزّوجة في بعض الأحيان؛ حيث يحتاج إلى الهدوء لفترةٍ من الوقت لإعادة ترتيب أفكاره، وبعد ذلك سيأتي ويتحدّث إليها بذهنٍ صافٍ ليشرح لها المشكلة والحلّ الّذي وجده مناسب.
·         الرّجل يحبّ من زوجته أن تكون ذكيّةً وتفهمه بالإشارة؛ فالرّجل بطبعه يفضّل أن يتحدّث عن مشاعره أو بعض الحقائق، وعن أمور حياته بصورةٍ غير مباشرة عندما يسأل عن الأشياء الّتي تخصّه مثل: الأصدقاء، أو العمل، أو رصيده في البنك مثلاً، والزوج يُفضّل من زوجته أن تكون متفهّمةً لطبيعته؛ فمعظم الرّجال لا يفضّلون التّعبير عن مشاعرهم بالأقوال، فهم يعبّرون عمّا يريدون بالأفعال أكثر؛ فالزّوج عملي في مشاعره أكثر من الزّوجة، لذا كثيراً ما نرى أنّ الزّوج لا يشغل باله بعيد ميلاد زوجته، أو بالأشياء الّتي قد تدخل السّرور على نفسها رغم علمه بها لسبب بسيط وهو أنّه يحبّها بطريقته الخاصّة، وبالتّالي يُعبّر لها بالطّريقة العمليّة الّتي يحبّها ويفضّلها، وينتظر منها التفهّم لحقيقة مشاعره والطّريقة الّتي يفضّلها في التّعبير عن هذه المشاعر.
·        الزّوج يشعر بالحنان والأمان للزوجة الّتي تتمتّع بصفات تشبه صفات والدته من طيبة واحتواء وتسامح وغفران، فتراه بذلك يشعر أنّه ليس بحاجةٍ إلى زوجة تتصيّد له الأخطاء، وتعدّها عليه؛ بل يرغب في زوجة تتلمّس الأعذار، وتكمن قوّتها في ضعفها.
·        يحبّ الرّجل الزّوجة الّتي تحاول التّغاضي عن المشاكل، ونسيان المشاعر السلبيّة النّاتجة عن أي مشكلة؛ فالرّجل بطبعه يتجاوز الأحداث السيّئة بشكل سريع، بينما تتذكّر الزّوجة كلّ تفاصيل المشاكل الّتي حدثت بينها وبين الزّوج حتّى ولو كان ذلك منذ بداية الزّواج.
شاركه على جوجل بلس

عن الكاتب Trouve Ton Job

هذا النص الغبي ، غير مقصود لقرائته . وفقا لذلك فمن الصعب معرفة متى وأين نهايته ، لكن حتى . فإن هذا النص الغبي ، ليس مقصود لقرائته . نقطة رجوع لسطر مدونة مدون محترف ترحب بك.
    تعليقات بلوجر

0 commentaires: